
حرمان اللاجئ من التعليم هو طمسٌ للمستقبل، وتكريسٌ للتشريد والإبادة. كانت الأونروا حصنًا في وجه هذا الضياع؛ فدعمها مسؤولية إنسانية وأخلاقية، والتخلي عنها يعني بناء جدران جديدة من اليأس أمام تعليم اللاجئ ومستقبله.
— أ. راشد زبيدات
معلم وناشط مجتمعي | تعاونية الشباب التربوية
الائتلاف التربوي الفلسطيني